watermark logo

Up next

ماهي قصة نوليوود | ثاني أكبر صناعة سينمائية في العالم | Nollywood Movies

0 Views· 01/27/24
Jopress_official Jopress
Jopress_official Jopress
5,397 Subscribers
5,397

في هذا الفيلم الوثائقي نحكي لكم قصة معجزة نيجيريا السينمائية _ نوليوود

وكيف نجحت فى سحب البساط من تحت أقدام عملاق صناعة الأفلام الأمريكية حيث احتلت "نوليوود" المركز الثانى كأكبر سينما فى العالم، بعد السينما الهندية وفقًا لتقارير منظمة "اليونسكو" بل وأصبحت مصدرًا مهمًا فى اقتصاد عملاق أفريقيا بعد النفط والزراعة

حيث يعود تاريخها إلى أواخر القرن التاسع عشر وإلى العصر الاستعماري في أوائل القرن العشرين. حيث يتم تصنيف تاريخ صناعة الأفلام النيجيرية وتطورها أحيانًا في أربعة عصور رئيسية: العصر الاستعماري، والعصر الذهبي، وعصر أفلام الفيديو، والسينما النيجيرية الجديدة الناشئة.

#nollymoviesplanet #kanywood #السينما_المصرية #labaranbbchausaayau

ولأن الحاجة هي أم الابتكار
فإن نجاح السينما النيجيرية يعد إنجازا ثقافيا ساهمت فيه عدة عوامل لا تقف أو تنحصر في الجانب الاقتصادي فقط. وهو نجاح دعا منصات مثل "ديزني بلس" (Disney Plus) و"أمازون برايم" (Amazon Prime) و"نتفلكيس" للمضي قدما بخطى سريعة لإيجاد موطئ قدم وتقديم إنتاجات في عالم بوليود؛ لمواكبة هذا التطور الحاصل في السينما الأفريقية. وهو تطور وصفته مجلة "هوليود ريبورتر" (Hollywood Reporter) بقولها إن العام الحالي 2022 هو العام الذي ستأخذ فيه هذه المنصات أفريقيا بجدية بعد سنوات من التجاهل.

00:00 المقدمة
00:47 قصة نشأة السينما في نيجيريا
02:30 تأثير الحرب العالمية على السينما
04:08 مرحلة تحسين الصورة التي شوهها المحتل
05:59 نقطة الانطلاقة الحقيقية في السينما النيجيرية
08:41 نجاح السينما النيجيرية ووصله الى العالمية

الثقافة من عائق إلى حافز
بالعودة للسينما نعرف أنه في عام 1992 أمر أحد كبار التجار بجلب شحنة كبيرة من أشرطة الفيديو الفارغة من تايوان. وشهد العام نفسه ظهور الفيلم الذي تصدّر شباك التذاكر «العيش في عبودية» في نوليوود، وهو من نوعية أفلام الرعب للمخرج «كريس أوبي رابو» وبعد الفيلم الأول الذي حقق نجاحًا باهرًا، واعتُبر قفزة في صناعة السينما في نوليوود.

ويحكي فيلم «العيش في عبودية» قصة رجل ينضم إلى جماعة عبادات سرية، يقتل زوجته في واحدة من الطقوس الخاصة بالجماعة، ثم يكسب ثروة هائلة كمكافأة إلى أن يطارده شبح زوجته المقتولة، ولا شك في أن ارتباط هذا الفيلم بطقوس وعادات محلية قد أضفى مصداقية كبيرة على فيلم إثارة ومطاردات بالدرجة الأولى، فاستطاع أن يحظى بمصداقية لدى المشاهد بنفس القدرة التي أمكنه بها تحقيق الإثارة لديه. كان هذا الفيلم هو الضربة وهو المثال الذي احتذى به الكثيرون، وأدركوا أنه من خلال الارتباط بالمجتمع وعبر القدرة على التشويق بإحكام الصنعة يتحقق النجاح. وكان استخدام الإنجليزية كلغة ناطقة للسينما النيجيرية بدلًا من اللغة المحلية عاملًا مؤثرًا في عملية التسويق من خلال الملصقات والإعلانات التلفزيونية.

صناعة مزدهرة
ومن هنا تفجرت في نوليوود صناعة مزدهرة لفتت نظر وسائل الإعلام الأجنبية، وهي صناعة يسوق لها الآن في جميع أنحاء إفريقيا وبقية العالم. ومنذ ذلك الحين، تم إنتاج الآلاف من الأفلام وانطلقت السينما النيجيرية إلى العالمية، بدءًا بالفيلم الكوميدي أوسوفيا في لندن الذي كتبه وأخرجه كينجسلي أوجرو وقام ببطولته الممثل الكوميدي المشهور نيكيم أواه، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول أوسوفيا الشاب القروي الذي يسافر من نيجيريا إلى لندن ليأخذ نصيبه من الميراث الذي تركه له أحد أقاربه بعد وفاته. وهكذا تصاعدت صناعة الأفلام النيجيرية بسرعة شديدة منذ مطلع التسعينيات وصولًا إلى الألفية الثالثة، لتصبح ثاني أكبر صناعة سينمائية في العالم وفق الإحصائيات التي وردت في موقع ويكيبيديا، وأصبحت معروفة باسم «نوليوود» بإجمالي إنتاج سنوي يصل إلى 2000 فيلم، بينما بلغ عدد العاملين في الصناعة 300 ألف شخص وما يقرب من 200 «فيديو منزلي» شهريًا. وتقديرًا لهذه السينما خصصت مهرجانات دولية عديدة قسمًا خاصًا بالسينما الإفريقية مثل مهرجان قادش، جنوب إسبانيا، وخُصص مهرجان خاص كامل بالسينما الإفريقية مثل مهرجان com/الأقصر، الذي انعقدت دورته الأولى في مارس 2012. وهكذا تعد صناعة السينما النيجيرية الآن هى الأكبر على مستوى القارة الإفريقية، من حيث عدد الأفلام المنتجة سنويًا.

تم استخدام Music
🔻
"Onycs - Dreamcatcher" is under a Creative Commons (CC BY 3.0) license.
/ @onycs Music promoted by BreakingCopyright:
• 😌 Calm & Ambient (Royalty Free Music)...
🔺

Show more


 0 Comments sort   Sort By


Up next